يحقق الجيولوجيون حالياً في الحفرة التي يبلغ قطرها 82 قدماً (25 متراً تقريباً)، لمعرفة ما إذا كانت نشأتها مرتبطة بعمليات التعدين الأجنبية المثيرة للجدل في المنطقة.